كيفَ للأشواقّْ في قلبي
أن تهدء وتَستَكين
كيف تهدءالروح الحزينه
لقدارهقهاالحنين
والليلُ يأتي مع الذكرى
يُلهبُ قلوب العاشقين
كيف اُوقفُ نزفَ، القلب
أصبحَ النبضّْ حَزين
والروح فارقتّْ، جَسدي
وتعودُكُلَ حينٍ وحينّۧ
تُلقي علي باللوم،،، تارة
وتارةًتُدمع العَيِنين
يا من ملكتِ ،،،، الروح
أنتِ الحقيقةْ واليقين
يا حُب العمر ،،،،، وعشق
الروح والقَسَمْ واليمين
علی عهدي انا .....باقي
وبالعهد لا أستهين
مازالتّْ عيناي بوٰجهُكِ
الوضاءوحُسنُك متيمين
وكأن حُبُكِ مرضً وعشقً لعين
يسري بدمي ويرسوبالشرايين
متعمقٌ بالحشا راسخً مُستكين
يُحركُ كل ساكنً ويبقىٰ،،،، هو
بالقلب حصين
اُحبُكِ واظُنَنِي اعشقُك مُذُ
كنتْ جَٰنين
بقلمي م/هشام غازي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.