مواجعا💘
أكتاف السرو تثقلها طراوة
العقول
و حمى السكون و التلعثم،،،
وفرة
في الشك و ظلال الأفيون،،،
تجددا
كحداثة الهدي أسفارا توصلها
اقدام
التقادم قدما سيحه اهلك الطور
سباحة
تحملها الأذكار وليسبح المر
بحمى
التكلم لكنات اللسان ذاتية،،،،
المراس
كأجنحة الفراش تجس النبض
قبل
الحواس لتنشر الذرات زفيرا
لأهواء
خلعا للوفر بياضا تعاليا فوق
الشراع
نوافيرا للريح قصدا للأكتئاب
حروفا
يشدها الفكر شدوا احزن الوزن
كلكات
الأزل شخوصا وقوفها بشواخص
الدروب
تقربا للشجن نوارسا صهواتها
تمكث
خلال البؤر تمددا يطارد الحلم
كقدسية
الهدوء بمكامن الذات أثقالا،،،،،
كجفون
الندى صباحات زوالها صهيلا
لخيول
النرجس رجسها بقواسم الأقدار
تغتال
السهام مارقة تغرق الذهول قبل
الزوال
براعم تجرب الزلات اغماءا للغموض
زيادة فتعالى الموج تجاذبا
مع
التطرف و طرائق العبث بالية
توافقها
آثارا الغشاوة عن عيون السابلة
تشف
الهناء انهارا يقربها الميل ليبتهل
السهل
و القمر اسماعا للاستواء مشاعلا
تشعلها
النيران شرارة تخنق الارجاء
ادخنة
تضبضب سطوحا للتربة ترابها
اقبى
سجونا في المنام نغماتها تطبع
الوتر
احزانا لتصور الجنون بقواقع
الملوحة
شرا لا يخاف المياه و ليرتجف
الوجه
احداقا تفوقت على الريح،،،،،،،
ليدام
الرخاء لؤلؤا يلاحق الاكاسير
فواقدا
للسحر و اتساعا للدمع بحيتان
البحار
تسجد للتسامي موتا ينتظر الروح
جناحا
يكبر الريش عند الغباء ليقدح،،،،
الاندهاش
اصابعا من الثلج تشعل الاعماق
تعاليا لها
فوق السراب انوارا تظلم الظلام
يشار
بالبنان ليتوحد الهدوء ضربا
من الخيال
بحجارة سطحها الخشن لا
يعرف
الرحمة ليسافر القطا اسرابا
تشط
الروضات اغبرة و قذى العيون
دلالات
للعوالم و ترنمات الدفء،،،،،
تنصب
كلاما بشراين القلب عبورا،،،
يهدم الالتهام
مياسما للزهر بلا لون و لا روائح
💘💘💘💘💘💘💘💘💘💘
الاديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.