وَكَمْ سَكْرَاناً......
مَاتَ غَرِيقاً.....
في كَاُسِ.......
الحُبِّ.......
#وَكَمْ احْتَرقَ
الاٌَحْبَابُ..........
عَلىَ نَارِ الاٌَشْوَاقِ.
وارْتَشَفُوا مِنْ
هَدِيرِ السُّهادِ......
وَمِنْ سَوَاقِي
الفُرَاقِ...........
طَعْمَ....العَلقَمِ.....
ونَاجُوا...مَلائكَةَ
الحُبِّ.............
بالنَجوىَ.والسِلوَانِ
ودُموعِ...النَدَمِ...
فَكَمْ وَكَمْ أماتَ
الحُبُّ قُلوباً تَحيَا..
وَكَمْ أسَكَنَ نَبْضٌ
أحيا الحَياةَ
قُبُوراً..........
في وادي الغَرامِ
وودَّعَ الحَياةَ
هشام صديق
15/3/2024
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.