كيف لي ان اكون
ابات حزينة غامضة
او ان اجترح المعجزات
او غاضبة غير راضية بحظي فيك
او ناعمة مستكينة
او غير مبالية ساذجة
او واثقة بك كطفلة
او مستسلمة لك كقطة
او مثيرة لمشاعرك
او مدعاة لضحكك
او ناثرة لعطر السعادة في دارك
غنيا كنت او فقير
بهداياك او بدون
كيف لي ان اعجبك
قل لي ..
أود ان اسمعك
لكن لا تختبر حبي لك
فكما رفعتك إلى السماء
قادرة إلى الأرض ان أرجعك.
بقلم / عادل الارياني
الرد على رسالتها :
للأسف اعترى حياتنا بعض جنون
وبدا في ضحكتك الربيع
وفي مشاعري صقيع
وفي المساء نديمي القدح
يعكس الاتراح لي إلى افراح
اه لو ظليت مذهلة الغموض
وقريبة من الفؤاد
لو إني لم اعتادك كالشمس
ياليتني لذت بالفرار حين رأيت
نضارة الورود في خديك
لو مضيت..
ولم ادع قلبي يستجيب
لشذى فتاة كالربيع فاتنة
ولكن ليست هذه القصة التي أردت
او أريد
اردت ان اظل ذلك الهواء في انفاسك
والوحيد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.