،،،،،
تسألني: أمازلت تعانق وسامة الاحلام وتستفتي وسادة المهجع ..؟
وترمي رسائل الأنظار إلى أفق
عسى مزقة من شمس جبينها ترجع.!؟
نعم.. وويل لليلٍ لا يأتي بأخيلتي
كم يشتهي خفقي
والشريان يمد سفوحه مرتع
فقومي ..هيئي عشب توسدي
وفكي أسر العطر في المخدع
يميناً لن يسلب العتم أنواري..
نبراسي وقوده من رفد شرياني
وسكب شرياني هديره يسمع
غداً والصبح منهمك يرش نداه
على مزارعنا
سيأتي حبيبي
كالعيد بعد صوم
باذخاً يرجع
وهذا القلب يبشرني
نبضاته هي المدفع… ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.