سوف اكتم على أنفاسي
لاختنق شوقا منك
لا مهرب من قلب ماجن
يستلقي نحو رتابتي
بين مظلة وضوء
وجدت في نجواي العزاء
وأنا أتأبط انتظار لقائك
كيف لي أن أجثو على ظلي
وأنا العق كتف السماء
شتان مابين حنين يؤرقني
وبين ماض تلاشى بالمستحيل
انزوي خلف الغموض
في متاهات السؤال
علني أجد ردا
على احجيه الألم
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
غروب .... يودعني
على مفارق الصباح
رويدا رويدا .
تحبو الأجنة عمق التراب
حينما فات الأوان
ضربت بيننا الأسوار
علقت مفاتيح توبتي
في ضمور لهاث يروي
شغف الملذات
كميسم فقد سحره
في عصف ذروته
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أيكتب التاريخ حرف الأنين
ام يستلذ الموت طعم الدموع
تائه أنا في غيابات السنين
مثقل من عصيات السعال
محزون في كهفي..... وفي ذاتِ
مجروح في كمدي وابتهالاتِ
تبكي الغيوم كما تبكي
مصابيح القمر
............................... محمد يزن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.