فليسَ لهُ من دوا
فلا أحدٌ في الدنا
إليهِ وإلا انزوى
بداخلنا خلدٌ
يموتُ إذا ماهوى
وأيضاً يموتُ إذا
حبيبُهُ عنهُ نوى
وهذي الصفاةُ التي
بهِ مِنْ شديدِ القِوى
فإنَّ القلوبَ حياتَها
لا الهواءُ الهوى
وأجمَلُهُ أنْ تحبَّ
من في السماءِ استوى
وحبِ الرسولِ الكريمِ
هذا أجلُّ الهوى؟؟؟
بقلم الشاعر والملحن عبد المنعم أبوغالون؟سورياحلب؟ بإشراف أستاذ أحمد سعيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.