مدحت خير البشر...
ومنبع النور والدرر...
خير من لبى وكبر
وقدم الهدي ونحر
دعى لربه وذكر
وجاهد كل من كفر.
محمد النبي الشفيع...
الرسول الهادي الوديع..
طاهر النسب الرفيع..
والعرق الحر البديع.
رحمة الرب المنان
المصطفى العدنان
نور الكون والأكوان
سراج الهدى والبيان.
من سواه النبي...
الرسول العربي
المكي الهاشمي
الخلوق السوي
الهادي المهدي
الندي السخي
الأمين الوفي
الورع التقي.
الرحمة المهدات
باﻵيات البينات
وغر المعجزات
الجلية الظاهرات.
أتى بالقرآن
معجزة الزمان
والحكمة والبيان
من ربه الديان .
إمام الأنبياء
وسيد الأتقياء
صاحب اللواء
يوم التغابن والنداء
عليه الصلاة والسلام
ما غرد الطير وهدل الحمام.
بقلم
محمد السوارتي الادريسي
{بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ }
{إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}
[سورة اﻷحزاب 56]
قول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (إنَّ من أفضَلِ أيَّامِكُمُ يَومَ الجُمُعةِ؛ فيه خُلِق آدَمُ، وفيه قُبِضَ، وفيه النَّفخةُ، وفيه الصَّعقةُ؛ فأكثِروا عَلَيَّ منَ الصَّلاةِ فيه؛ فإنَّ صَلاتَكُم مَعروضةٌ عَلَيَّ).
[أخرجه الحاكم، صحيح على شرط البخاري].
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.