بقلم.. فايز علام... مصر.
.......................................
كيف للذين حملتهم
بين أضلعي
أن يتناسوا...
ويغيروا...
في الهوى موضعي
ليزيد الحنين بداخلي..
وتبكي عليهم...
مدامعي
لترتسم قصيدي..
بسؤالي لكِ...
والجواب عنه معي
فيا حاملا أشواقي...
لقد فاضت بحوري..
وتهشمت في هواك
أقلُعي
زاد فكرك فيَّ..
أم مازلت...
في غيابك عني..
لم تعي
كأنه حرام عليك الدمع ...
وحلال عليَّ توجعي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.