كم أحببتك ..
ورغم الرحيل
مازلت أحبك
ذاكرة اللهب
اشتعلت بنيرانك
وقلبي التهمه
طوفان عشقك
على الوسادة
أتحسس خدك
كقبلة الشوق
لم تكن إلا من شفتيك
تحاصرني ..
ذاكرة الأماكن
الهاتفة بك
فيحدثني ..
الهمس الحارق
في مخدعك
يبكيني ..
لحد المناداة
باسمك
أو كحلم يترجاك
وباقي ينتظرك
يا آخر دقات قلبي
بعد رحيلك
ساكنا فيه
من دون أن أنساك
بقلم : سجراري بدرة رحمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.