.......
وستعانق الرياح ذكرياتك
المتوقفة عند بابي
لتطرق من جديد
فؤادي
....
ثق لن اشرع نافذتي
ولن أركن إلى الهدوء
سأعلن تمردي و
عصياني
....
فقد اكتفيت من ظنونك
ومن صديقات هواك
القاطنات ليلك ورنين
كلماتهن فجرا في
ذاك الوادي
.....
لست مثلهن ولا أرنو
الكذب فلاتقترب من حدودي
أيها الصابئ على
قوانيني
.....
سأدع كل إرتيابي خلفي
وسأحتضن أحاسيسي
النقية لتهبني الحياة
دروس عن عشقي
الأناني
.......
أنثاك يا سيدي إمراة
من زمن ثاني ...
فات عليه سنين غابرات
لن تجد مثلها ...
درة ..ليس لها بديل
في حياتك ولا في عمرك
الفاني
.......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.