خاطرة أحمد الصّيفيّ
الاثنين 17/6/2024
يَعصفُ فلا يهدأُ بنا الحنين، يَتَعَمَّقُ الغِيابُ والأنين.. وَجَعٌ يَخنقُ ويَحرق.. زمانٌ راحتَنا يَسرق.. حقلٌ يَنظرُ سحابةً تُمْطِرُه.. تروي عطشَ الحنينِ والسِّنين.. نَرتشِفُ أثداءَ الأيَّامِ رُغمَ الآلام.. باحثينَ عن بعضٍ مِنْ رحيقٍ وأحلام.. أُؤْمِنُ بِشَجَرِ التِّينِ، وبهذا البلدِ الأَمِين؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.