رواسب الأيام
ماهي
إلا تراكمات الزمن كلما حولنا
استسغار المعاناة كلما كبرت
فنحن
لانريد لفت أنتباة أحد ولأنريد
شفقة من احد ولانتسول الحب
فنتحمل ونحمل الحمل على
أكتافنا مهما كان ثقيلا
مهما
أتعبنا تداوي جراحنا
بايدينا
ونخيط الجروح ختي
لأ
نضعف فمهما كانت درجات الألأم
والجروح مهما كان الحزن
لأ
تلفت اناباة أحد فالكرامة
هي
عنوانا فسندع رواسب الحزن
جانبا
على جس
ر
الأمتيات
بأن القادم أفضل
بقلمى
سلوى البرشومى
من مصر الاسكندريه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.