وَلَكِن دَمْعِي بالغرام يَبُوح
تَرَاك فَإِذَا بِالْعَيْن تَرْمِي سهامها وتؤلم مِنْ ضَرْبِ الْفُؤَاد جُرُوحٌ
وَإِنِّي برغم الْجُرْح والشوق والأسى إلَيّ دربها بِالْعَيْن لِي للحوح
وَإِنِّي لِأَجْلِ الْحُبِّ وَالْعِشْق وَالْهَوَى سأغدو بذكري لِلْهَوَى وأروح
وَكَم كُنْت أَسْعَى فِي التكتم والخفا وَلَكِن عِطْر العَاشِقَيْن يَفُوح
أَخْطَأَ مِنْ قَدْ ظَنَّ فِي الْعِشْق رَاحَةٌ ألامخطئ مَنْ قَالَ جَهْلًا مُجَافِيًا تغزلكم بالحسنيات قَبِيحٌ
بِقَلَم السَّيِّدُ الْعَبْدَ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.