)
بأي حال تعود الآن يا عيد
الروح تتعذب والقهر يزيد
بأي حال تعود لأم عروبتنا
إذا تهدمت فينا مدن وبيد
فلا تناشدنا إغلاق أفواهنا
إننا نستطيع البوح ونجيد
الأحقاد تاهت بها سوارينا
لأننا ما أسلمنا لله أو نريد
تركنا الفكر والغرب رايتنا
متى اهملنا تراثنا المجيد
نرنو السلام حسب ولاآتنا
افترقنا ثم ابتعدنا يا عيد
يا عيد مهلآ حيث تغادرنا
دع لنا أملآ به نهار جديد
بقلمي حسني ابو عزت ١١//٦//٢٠٢٤
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.