)
أنا التي ارتقى بي شهيد محرابي
إذ عوت الذئاب لكي تغوي كلابي
لقد تعودت السماء أن ترى البغاء
حال لسان الدهر أن يبوح عذابي
كم من عالم بلغني سعيآ للإرتقاء
بموسوعة العلماء مكنون انجابي
لست أبكي مرارة" ولا عن إبتلاء
لكن العين آلمها الرمد من أترابي
يا من ابتليتم بهموم كذب ورياء
كيف تتألمون ولم تعانوا إغتلابي
يا أيها البشر اتقوا الله بلا إقصاء
الجهل ذاك المتدفق من الأجناب
إني أسألكم عودة" فالمحبة دواء
لكي يعود ماء بردى يسقي ترابي
بقلمي حسني ابو عزت ١٠//٦//٢٠٢٤
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.