بُعْدُ الأَحِبَة ِ
جَاْءَ الصَيْفَُ والحَرُ يَكْوِيْنَا ْ
يُلْهِبُ القَلْبَ وَ تَزْهُوْ لَيَاْلِيْنَا ْ
وَنَاْرُ الحُبِّ أَشَدُّ لَوْ تَدْرِي ْ
تُنَاْغِم ُ الدَرْبَ بِالبُعْد ِ تُحَاْكِنَا ْ
وَصَوْتُ الأَحِبَةِ فِيْ ثَنَاْيَاْ مَسْمَعِيْ
تُنِيْرُ القَلْبَ شَوْقَاً فِيْ أَمَاْنِيْنَا ْ
مَلَأْتُ لِرُوْحِيْ مِنْكَ مَنْزِلَةً
يَذُوْبُ الهَوَى عِشْقَاً فِيْ مَآسِيْنَا ْ
مَاْفَاْتَ طَيْفٌ لِلْحَبِيْبِ بِجَاْنِبِي
يَهِب ُ حَنَانَك َ شَوْقَا ً وَيَهْدِيْنَا ْ
أَشْواْقُ الحَبَاْيِب ْ
للشٓـاٰ؏ِــر الدِمَشْقِيْ
مَاْزِنْ الخَانِي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.