خاطرة أحمد الصّيفيّ
الأربعاء 25/10/2023
كمْ مِنَ الهَمِّ يَرسُو ويَتَّكِئُ على جَنبِهِ في الأَرواح.. ما عُدْنا وَرَقًا تَذروهُ الرِّياح.. أيُّها الطّفلُ الصَّارخُ المُنادي، مَنْ تُنادي؟! لا الصَّحراءُ تُجِيبُ، والكثيرُ جاهَرَ بالإلحادِ.. ما عادَ شِعرُ الحُبِّ يَهُزُّ الأَرواحَ، أو يُؤثِّرُ في الأجسادِ.. مَواكِبُ وحقائبُ ولا أسفار.. تُوَشْوِشُنا الأشجارُ والأحجار: إيَّاكم ونُكرانَ أو هِجرانَ الدَّار؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.