خاطرة أحمد الصّيفيّ
الثّلاثاء 31/10/2023
مائةُ سنةٍ والحزنُ والنَّحيبُ في رَنَّةِ الأجراس، والفرحةُ ناقصةٌ في صوتِ الأذانِ والأعراس.. بَرقٌ ورَعدٌ فوقَ الغاباتِ ولا أمطار.. نَهتفُ للمَواسِمِ ولكلِّ ضوءٍ قادم.. وُجُوهٌ سَبَقَتْ وسكنَتْ تلكَ السَّحاباتِ والنُّجُوم.. خُطاها صَواعقُ.. هي ميلادٌ، قمرٌ يطلعُ بلا وُجُومٍ، وغيرُ مَهزوم؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.