متى يموت الجوع و يبتهل الجهاد
أحلاما
تدوي كقارعة الفتح بأسماع الحشود
مناديا
النصر النصر النصر يا غزة و لنبني،،،،
لبنات
الحياة و لتتقادم الأسراب سرا للسطور
و حرارة
الحرية نبذا للجحود و العبودية،،،،،
لنطوق
رقاب الرذائل بشرك الفضيلة و،،،،،،،،
للنصر
زهوا و للثأر صولات و جولات،،،،،،،،
ثأرنا
يداهم الظلمات و ليالها الطوال،،،،،،
تداوي
سر الجراح و أنين العذاب يداهم
الفجر
أنتظارا للأصباح و ان طالت،،،،،،،
جرعات
الحقد سوف يطوف حوله،،،،،،،،،
النعاس
حلما و رقود النار تحت الرماد
و ليشحن
البارود كما يجعل المرارة قبرا
يتعلثم
الشرر أحتقارا للظلم ظلاله،،،،
بقايا
ود و عجزه يروج الدم بالنحر
و لتنخر
الأضلاع وهنا أصبح اللون،،،،،،
يغفو
بأوصاله ظلاميه الفكر و ليختزل
بقايا
الدم و أحتراق أوردة الدهر،،،،،،،
و صولا
إلى الجلد فأبعدا الشرور و أحفظوا
سعير
الشر و ليدق ناقوس الموت،،،،،
قبل
الذل و بحجارة السجيل يصمت
الخوف
و يتعالى الفخر أقدارا دقاتها،،،،،،
كالحصى
فوق صدور الشر و عويلهم،،،،،،،،،
سر
الصراخ و الرأس💜💜💜💜
💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.