خاطرة أحمد الصّيفيّ
السَّبت 28/10/2023
أيُّها الوَجَعُ الجامحُ فينا، رُوَيْدكَ.. كي نُطفئَ نارَ الحِقدِ المَسفوحِ في بلادي.. كي نَنْسُجَ حُلمًا جديدًا فوقَ تلكَ الشُّطآن.. نَرسمُهُ فوقَ القصائدِ كالتِّيجان.. رُوَيْدكَ، كي أَحضُنَ أشجارَ وأسرارَ أجدادي.. كي نلمِسَ جَسَدَ البحرِ القديمِ، نَقطِفَ الأقحوان؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.