وكانت الصحبة
الصديق والمختار
وهجرة من أذي الكفار
الي بلد فيها الاسلام
وفي الطريق تاهت الاقدار
وأتبع المختار والصديق سراقة
علي حصانة
كان يريد الالف ناقة هدية الفجار
لكن الله نجا حبيبة النبي والصديق
وغاصت ناقت سراقة في الرمال
مرة واتنين الي ان قال النجدة
يا رسول الله ولم يتبعك اذاي مني
وهضلل لك الكفار
وصل الحبيب والصديق للغار
وعلي الباب نسج العنكبوت خيوطة
ورقت الحمامة علي باب الغار
ونجي الله حبيبة وحبيبنا من اذاي الكفار
ونام الرسول علي رجل الصديق
وهما في الغار
وبكي الصديق ونزلت دموعة علي خد المختار
لما نجا الرسول من لدغة الثعبان
خرج النور مع الصديق
الي يثرب حيث الاسلام والفرح والسرور
بابي وامي انت يا رسول الله صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا
اللهم صل وسلم وذد وبارك على نبينا وحبيبنا وسيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلي اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
بقلمي فاتن فوزي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.