من محياك الجميل
فارشديني كيف ادنو
من رضاب سلسبيل
طالما حبذت هذا
منك هيا لا تبالي
فدعني منه أنهل
ريثما أروي غليلي
إنه للداء داء
ودواء للعليل
ليتني أحظى بشيء
منك لكن بالحلال
يا ربيعي وشتائي
بل وياكل الفصول
بقلم الشاعر والملحن عبد المنعم أبوغالون سوريا حلب،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.