خدنا
من الدنيا أية غير الوجع
والألأم
وفي الأخر عاشرنا ناس لأتعرف
الحب
ولاتعرف
تعامل البشر ناس لأتعرف تبني
بيوت وعشنا معاهم في سكة
الضيعين تايهين مشتاقين لفرحة
تهب مثل هبوب الريحَ فتشرق
القلب وتشجي العواطف والأحاسيس
بس هي فين غابت كتير والله
والشوق ليها خلانا نبحث عنها
في كل مكان برغم قسوة الليل
ونحيف الجسد وظلام البارحة
وبرغم العطش لفرحة تعيد الحياة
تشقشق جوة القلب مثل شروق
النهار وبرغم الصمت القابع
في
سراديب مغلقة نأمل مبادرة
تعيد
الروح الغائبة فااين انتم
يامن
تملكون مفاتيح الجنان
بقلمى
من مصر الاسكندريه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.