وجأنى طيف الحبيب
أناجيه وأعاتبه
على طول الغياب
فقد أصبح القلب
فى لظى من
شوق العشق
وأنا وحيد
روحى تناجيه
وهو بعيد
حبيبى
مهما طالت المسافات
وبعدت عنى
والقلب مشتاق
والروح فى عذاب
فأسرع حبيبى ولاتتنيا
وقرب المسافات
فالشوق يحرقنى يقتلنى
وأنا هنا وحدى
ولارأيت حنين
من أحد
فالحنية بعدك
ماتت حبيبى
بقلمى عبدالمنعم عدلى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.