خاطرة أحمد الصّيفيّ
الثُّلاثاء 6/8/2024
أَصْبَاحٌ وأَمْسِيَةٌ مُعَادَةٌ، مَلآنةٌ بالجُوع.. تَتَغَذَّى على المَسَامَاتِ والأحلام.. لا قلبٌ وَفِيٌّ خَشُوع.. كثيرٌ مِنَ الحروفِ والأغاني تَغَيَّرَ نبضُها، وصوتُها الجميل.. وكم مِنْ نُفُوسٍ تاهَ مِنها الدَّليل.. ما عادَ فيها شُمُوخُ النَّخيل.. نَشتاقُ فضاءً واسعًا وربيعًا.. نَظمَأُ لليلٍ بلا دُمُوع؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.