فالنّاسُ ليستْ واحِدًا في نُوعِها ... أو لَونِها، بل بِاختِلافِ اللَّونِ
إنْ لم تَعِ الأحداثَ، في ما أفْرَزَتْ ... لَنْ تَبْقَى في حِفْظٍ و لا بالصَّونِ
فالبَعضُ مَغرُورٌ، و يَهذِي قائِلًا: ... لا شَيءَ يَجرِي مُطْلَقًا، مِنْ دُونِي
فؤاد زاديكى
المانيا في ٢ أيلول ٢٤
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.