ويرتوي ضمأي
بعد ضمك فكم
كانت الليالي مؤلمة
من دونك وكيف
لتلك الاحلام أن
تكون باردة جداا
وفي لحظة .ينتهي
كل شيئ ويأتيني
الصباح ك ساعي
البريد يسمعني
همسك ك موج البحر
الهدادئ فيشعرني
بلمسات يداك الناعمتان
فتلك الملامح المحفورة
في قلبي تمنعني النسيان
أنا لا أخاف الموت ولكن
أتساءل كيف لهذا القلب
أن يموت وهو لك وطنا
فلما كان لسحاب بريق
أسود ولفصل الشتاء
أشلاء من ذكرياتي فقد
أحببتك في ظروف قاسية
والأن أعيش في حلم يقربني
منك فبعض الخيال موجع
جداا إما أن أرتوي منك
وإما أن أجف حتى الموت
فأنت حبي وبيت القصبد
وعلم النحو وكل الإيقاع
أنت ميلاد حرفي ومن
حبك أقوى وسأظل مسافرا
إليك بين نسمات الشوق
وكأني أمر بقوس النصر
بعد أن أراك وتبقين حبي
أنت
زكرياء عسول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.