ذكراكٍ ... والنسيم
تبتسم حين أذكر ...
سيرتكِ العطره ...
وأقف صامتأ مرتعداً...
أرتجف ..
أمام فخامة جسدكِ الماطر ...
شوقاً وخجلاً...
ويهب النسيم ليلاطف ...
روعة الشوق ...أليكِ
يداعب أحلام الصبا ...
محيا الوريد ...
ويتكأ خمر الدلال علی غوی ...
خديكِ
ويرسم علی مبسمكِ الجميل ...
نسائم الليل ..
ليروي قصص العشق ...
في نفق نهديكِ ...
... المترامي علی ضفاف ،،،
خاطري المتأهب
للمثول أمام محكمة عينيكِ ...
قبلينّي وضمينّي ،
لينتشي القلب حناناً ،،،
ويُغرم من جديد ،،،
أنهكني ...أضناني ...
عشق الفؤاد ...
في آفاق الحلم ...
للوصول اليكِ ...
لأرفع علمي ...
وأنشد نشيدي المحبب لديكِ ...
أحبك جداً وجداً وجداً ،
كم يغتالني البعد ،،،
لألاف المرات شوقاً ،،،
ويقربني الحلم ،،،
لأشتم من صبا الأنوثة ،،،
ما لديكِ ،،،
فآه ... منكِ... وأليكِ ....
بقلمي زين صالح / بيروت - لبـــــنـان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.